آنا فون ريتز
4134 آنا فون ريتز - تغير المناخ (من صنع الإنسان) والتقارير الإجرامية الكاذبة والخداع.
صدر في 19 أبريل 2023 م
الترجمة إلى اللغة الألمانية الأم: ستيفان كريستيان. [The Freedom Smith] حقوق الطبع والنشر وحقوق الملكية والاسم التجاري المسجل في قانون البلد السلمي. كل الحقوق محفوظة. مشروط. للتعليم واكتساب المهارات والمزيد من التدريب في القطاع الخاص. التوزيع الخاص للاستخدام الخاص وغير التجاري مرغوب فيه صراحة. كما هو الحال دائمًا وفي كل مكان ، ينطبق الأمر نفسه هنا: لا تصدق شيئًا ، تحقق من كل شيء واحتفظ بالأفضل. تنفس بعمق وعيش في رخاء وانسجام.
آنا:
المعلومات المقدمة إلى سعادة الكاردينال مامبرتي وقبر الفاتيكان فيما يتعلق بمطالباتنا ، 5 آذار (مارس) 2005 ، 19 كانون الثاني (يناير) 2023 ، وما يليها:
بالنظر إلى تاريخ وسلوك المقاولين الفرعيين التابعين لشركة البلدية في مقاطعة كولومبيا ، فلا ينبغي أن نتفاجأ من أن المنظمات نفسها مثل علماء تحسين النسل النازي قد اختتمت الأجندات السياسية والأحكام المسبقة الشخصية في العلوم الزائفة وعرّضتها للجمهور.
يعرف الجيولوجيون بشكل عام ، وعلماء البراكين على وجه الخصوص ، أن بركانًا كبيرًا واحدًا ينبعث منه غازات عندما ينفجر يكون قادرًا على إطلاق المزيد من ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي أكثر مما ساهمت به البشرية كلها في مسار وجوده.
مع ما يزيد عن 200 بركان نشط ينفث ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي كل يوم وسنة ، فإن الاستنتاج الصحيح والعلمي حقًا واضح: انبعاثات الكربون البشرية وأنشطتها المتواضعة غير ذات أهمية على الإطلاق.
وإذا أرادت البراكين إطلاق ثاني أكسيد الكربون ، فلا يوجد شيء يمكننا فعله حيال ذلك.
لا يوجد سبب وجيه على الإطلاق للأجندة الخضراء ، ولا يوجد سبب لحفاضات الأبقار ، وأكثر من ذلك ، لا يوجد سبب لـ "ضرائب الكربون".
نعم ، هذه محاولة فاضحة أخرى من قبل هذه الشركات البلدية المذنبة لإيجاد سبب منطقي لاختيار جيوبنا على نطاق عالمي ، لا أكثر ولا أقل.
إنها أيضًا محاولة لتبرير وإنشاء المزيد من السلطات والسلطات القهرية التنظيمية لنفسها - سلطات غير موجودة ولا ينبغي أن تكون موجودة ، بالنظر إلى سجلها الحافل.
الكثير من أجل الأجندة الخضراء. الأمر لا يتعلق بالعشب الأخضر. إنها ورقة خضراء.
يستمر الجناة في التفكير والتحدث والتصرف كما لو أن هذا لم يكن واضحًا تمامًا لأي شخص آخر ، مما يجعل كفاءتهم - علميًا وغير ذلك - موضع شك.
الإبادة الجماعية الأخيرة عن طريق اللقاحات المزيفة هي خدعة علمية زائفة أخرى تستند إلى فكرة أن الأرض مكتظة بالسكان ولن تكون قادرة على الحفاظ على الحياة ما لم يتم تقليل عدد السكان الهومو سابينس.
مرة أخرى ، هناك أشكال مختلفة من الاحتيال في مجال التأمين في العمل - الشركات البلدية ذات المصلحة الذاتية التي تجمع استحقاقات الوفاة والمعاشات التقاعدية وبوالص التأمين ، وكلها تستند إلى ادعاءات كاذبة بشأن المصلحة العامة وجرائم سوء الشخصية.
لقد تلقينا قدرًا كبيرًا من الأدلة الموثوقة على أن الأرض كانت تؤوي أعدادًا أكبر بكثير في الماضي مما هي عليه اليوم - وكانت هذه المعلومات متاحة أيضًا للكرسي الرسولي خلال هذا الهياج الإجرامي.
يبدو أن الدافع وراء الإبادة الجماعية متعدد الأوجه - للحصول على مدفوعات التأمين ، لتحويل البشر بطريقة غير مشروعة وسرية إلى كائنات معدلة وراثيًا (GMOs) يتم شراؤها على أنها "منتجات" من أصحاب براءات اختراع mRNA غير المرغوب فيه الذي يلوث الآن الجينوم البشري وسلطات تنظيمية جديدة غير مصرح بها للمجرمين ومنظمة الصحة العالمية ، المؤتمر الوطني العراقي. من لا ينبغي الوثوق به ، ناهيك عن إملاء الممارسات الطبية.
نحن لسنا ماشية. لا نحتاج إلى مساعدة في هذا المجال من وجودنا ولا نسمح لأي حكومة أو وكالة بقول كلمة واحدة عن صحتنا ، علنًا أو سرا. ولا حتى دول اتحادنا لديها سلطة التدخل في هذا المجال الخاص ، لذلك لا يحق لأي مقاول من الباطن أيضًا.
لا ينبغي أن تكون مهمتنا هي الاستجابة باستمرار لعروض مقاولينا من الباطن لتوسيع خدماتهم وتوسيع صلاحياتهم على حسابنا ؛ إذا أردنا خدماتهم في هذه المجالات ، لقلنا ذلك وأدرجنا أحكامًا مناسبة في عقودنا المكتوبة. إن حقيقة أننا لم نسمح لمقاولينا الفيدراليين بالتدخل في حياتنا الخاصة يجب أن يكون أكثر من مجرد تذكير لهم بضرورة احترام حدودهم ، المنصوص عليها أيضًا في العقود المكتوبة.
على وجه الخصوص ، فإن المقاولين من الباطن في المدينة ، وهم مؤسسات تجارية ذاتية الخدمة تقدم خدمات حكومية ، ليس لديهم أي عذر لمحاولة إجبارهم على بيع خدماتهم ، ولا أي سبب لتولي سلطات تنظيمية تتعلق بالصحة أو الطب.
يتمتع مقاولو المدينة من الباطن بسلطات تنظيمية على ثلاثة أشياء: الكحول والتبغ والأسلحة النارية. الشيء الآخر الوحيد الذي يسيطرون عليه - إلى حد ما - هو التجارة بين الولايات ، والهدف من هذا التفويض هو تشجيع التدفق الحر للتجارة والنشاط التجاري عبر خطوط الولاية ، وليس لفرض قيود عليه وعدم التدخل في أي أنشطة خاصة من الناس الأحياء.
تعتبر فكرة الصحة العامة مفهومًا حديثًا نسبيًا ، حيث ظهرت في القرن التاسع عشر ، في المقام الأول في العالم الثالث وفي الأحياء الفقيرة في المناطق الحضرية ، نتيجة لأوبئة الكوليرا والتيفوئيد ومختلف الأمراض الأخرى التي تؤثر على الناس ومن حقهم. قاتلت الحكومات معا وبنجاح.
إن حقيقة الأوبئة في جميع أنحاء العالم ليست جديدة ولا تبرر اعتماد سلطات تنظيمية جديدة للحكومات - أقلها جميع الصلاحيات الجديدة لمقاولي الشركات البلدية من الباطن ووكالاتهم التي تعمل بالفعل في خرق للثقة وخرق لعقد الخدمة.
كونسورتيوم من مقاولين من الباطن يخدمون أنفسهم في المدينة ، بما في ذلك DOD ، INC. ومؤسسة جيتس سيئة السمعة ، وكذلك جميع الشركات العميلة التي تنتمي إلى DOD، INC. يملكها ويديرها. - المعاهد الوطنية للصحة ، ومراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها ، وإدارة الغذاء والدواء ، ووزارة العدل ، ومكتب التحقيقات الفيدرالي ، وما إلى ذلك ، بالإضافة إلى المتعاونين الآخرين من نفس النوع ، والأمم المتحدة ، ومنظمة الصحة العالمية ، وما إلى ذلك - رأوا فرصة لزيادة مخزونهم من الأسلحة البيولوجية المحظورة بالفعل من أجل تثمينها التجاري والتنظيمي - ربح الاستخدام المالي الشخصي.
هذا هو كل ما يكمن وراء الوباء المفترض: المصلحة الذاتية التجارية القاسية المفروضة بشكل غير قانوني وغير أخلاقي على بلدان بأكملها ومليارات الأشخاص تحت مظهر القانون والسلطة المزعومة.
لم يكن هناك أي مرض معدي جديد في الأفق على الإطلاق ، ولكن "العلاج الجيني" والتتبع غير المشروع للترددات الراديوية والمراقبة والتكنولوجيا النانوية ومسببات الأمراض التجريبية التي تتنكر في صورة "التطعيم" وتحريفها على هذا النحو - وهذا واضح.
وينطبق الشيء نفسه على التشريع التحضيري الذي أقره الكونجرس الإقليمي في أواخر الثمانينيات ، والذي أعفى شركات الأدوية الخاصة بها من المسؤولية عن كل ما تضعه في اللقاح وعن أي ضرر تسببه تلك اللقاحات. يثبت هذا التشريع أن أعضاء الكونغرس الإقليمي ، الذين يعملون كمجلس إدارة للمقاول من الباطن التابع لشركة البلدية التي يديرها التاج ، ارتكبوا الجريمة عمداً.
إن رؤية مسؤولي الشركات المتفشي هؤلاء الذين يتظاهرون بأنهم أعضاء في حكومتنا ولا يحاسبون امتيازاتهم الخاصة عن الجرائم والإغفالات يجب أن يكون دليلاً كافياً على أن الأمور قد سارت بعيداً.
هل يلوحون بأيديهم ويرفضون أن يحاسبوا على جرائم القتل والتشويه والتقصير في أداء الواجب؟ خطر لا يرحم؟ احتيال؟
لقد سمعنا عبارة "آمن وفعال" مرات عديدة على موجات الأثير العامة لدينا ، ومع ذلك لم يشرح أي من هؤلاء المسؤولين الحكوميين الذين لا قيمة لهم أبدًا ما الذي كان منتجهم الجديد آمنًا وفعالًا؟ لقد ثبت في وقت مبكر جدًا أنه لا يمنع العدوى أو انتقال العدوى - الغرض التقليدي والوحيد للقاح.
نحن نعتبرها آمنة بالنسبة لهم لأنهم يستطيعون التشويه والقتل بإبرة بدلاً من البندقية.
نعتقد أنه فعال ، نظرًا لأنهم تمكنوا من قتل ربع مليون أمريكي والله يعلم عدد الأشخاص الآخرين في جميع أنحاء العالم كل شهر ، وربما تم تشويههم وإعاقتهم عشرة أضعاف هذا العدد - وستستمر هذه التأثيرات إلى أجل غير مسمى في المضي قدمًا وجلب امتيازاتهم الطبية أرباحًا كبيرة - ناهيك عن مليارات الدولارات في المبيعات والأرباح الفورية وجميع التباديل المحتملة الأخرى للاحتيال والمصلحة الشخصية ، حتى على سبيل المثال لا الحصر بيع "السندات الوبائية".
لقد رأينا كل ذلك من قبل. لسنا بحاجة لرؤية المزيد.
كانت فعالة أيضًا في تلويث الجينوم البشري والسماح للجناة بالاستفادة من قرارات المحكمة العليا المخطط لها مسبقًا والتي سمحت لهم بالمطالبة بإعادة تعريف ضحاياهم ككائنات معدلة وراثيًا ومطالبات الملكية لأصحاب براءات الاختراع الذين لديهم مصلحة في mRNA المهندسة ، التي قبلها الضحايا بموجب شروط الخداع وعدم الإفشاء والظهور في القانون.
نفسر الموقف بشكل مختلف تمامًا. لقد قامت هذه المنظمات والأفراد بتلويث جينوم البشرية وحاولوا استبدال ممتلكات خالقنا. إنهم مجرمون ، مجرمون من أعلى رتبة في جميع مجالات القانون - في الجو والبر والبحر.
نعتقد أن هذه الشركات البلدية تتصرف بطريقة إجرامية تمامًا وغير قانونية من خلال خرق الثقة وعقد الخدمة.
نتمنى زوالهم التام واعتقال ومعاقبة ضباطهم وإعادة كل الثروات غير العادلة وأرباح الشركات والأصول إلى ضحايا جرائمهم.
نرغب في الدفع الفوري لمبلغ 234.000،2022 تريليون دولار من الذهب إلى حساباتنا لدى بنك Global Family International Trade Bank الذي أنشأناه لهذا الغرض. هذا المبلغ مستحق ومستحق لتدمير ما يقرب من ربع مليون أمريكي من الأرواح من ديسمبر 2023 إلى يناير 6. كان هذا المبلغ مستحقًا في 2023 مارس XNUMX وتلقى الجناة إخطارات عامة. إذا لم يتمكنوا من دفع ثمن جرائمهم ، فإن شركاتهم ، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر ، الأشخاص المصطنعون ، يتم إدانتها ومصادرتها وإبعادها عن ولاية البحر.
نرغب في الاعتراف الفوري بجرائمهم ضد البلاد وضد قانون البلاد وضد الشعب الأمريكي وأرباب عملهم ، ونتيجة لجرائمهم ضد الإنسانية وضد أرباب عملهم ، فإنهم يتعرضون للإدانة والمصادرة والاستبعاد في الولاية القضائية. من البلاد.
نحن نرغب في الاعتراف الفوري بجرائمهم في اختصاص الهواء ، وانتهاكاتهم المتعددة للقانون الأبدي والعالمي والطبيعي والروحي والقانون الكنسي ، ومحاولاتهم لتدمير الخلق بمخططات الربح التجارية الأنانية ، وتدخلهم الجاهل في الطبيعة ، التحريف بالعلم والعقل ، ومحاولاتهم لإضفاء الشرعية على أفعالهم غير المشروعة والمعاقبة عليها ، وأكاذيبهم ، وجرائمهم العمدية بحق الله والناس التي من أجلها أدينوا ومصادرة وطردوا في سلطة الجو.
لم نوجه أو نطلب أو نرغب أو نعتزم اتخاذ أي إجراء من قبل هذه الشركات المجتمعية الإجرامية أو مجالس إدارتها أو رؤسائها أو أصحاب الامتياز أو وكالاتهم أو محاكمهم. لم يمثلوا أرباب عملهم والشعب الأمريكي ولم يتصرفوا وفقًا لتوجيهاتنا. لقد مثلوا عملاء آخرين وأخذوا أوامرهم منهم بينما تظاهروا بطريقة احتيالية بخدمتنا بحسن نية.
نريد أن يعرف العالم كله هذا ويتصرف وفقًا لذلك.
نريد أن يعرف العالم بأسره أن نفس الوضع والمخطط الاحتيالي لتقويض الحكومات الوطنية باستخدام القوات الإقليمية المرتزقة لاحتلال الدول الصديقة بشكل غير قانوني واحتيالي يتم تشغيله وتطبيقه من قبل نفس الشركات الحضرية المتآمرة في جميع أنحاء العالم.
صادر عن: آنا ماريا ريزينغر ، وصية الولايات المتحدة الأمريكية
عناية: Box 520994
بحيرة كبيرة ، ألاسكا 99652
19. أبريل 2023
رابط إلى النص الأصلي باللغة الإنجليزية: http://annavonreitz.com/criminalhoaxes.pdf
ستجد أكثر من 4000 مساهمة أخرى من Anna von Reitz للتنوير واكتساب المهارات والحفاظ على حرية الإنسان والتغيير الضروري في الوعي على موقع Anna von Reitz الأصلي باللغة الإنجليزية ، والذي يتم تحديثه باستمرار بواسطة Paul Stramer على عنوان URL: www.annavonreitz.com
يمكنك العثور على العديد من الترجمات الأخرى لمساهمات Anna von Reitz على قناة Telegram الخاصة بالمترجم: https://t.me/ Freiheitschmied
##########################
إذا أعجبك يمكنك ترك قهوة لنا للجهد والوقت المستثمر ،
شكرا جزيلا
كإجراء وقائي ، ينأى المحررون بأنفسهم عن كل مقالة. المقالات لا تعكس بالضرورة رأي المحررين ، بل إنها تخدم الرأي الحر فقط. لا يوجد أحد مثالي والخطأ ممكن. بالإضافة إلى ذلك: إنها معلومات فقط ولا تحظى بالضرورة باهتمام المحررين.
بصفته شريكًا في Amazon ، يكسب مشغل المدونة مبيعات مؤهلة عبر روابط Amazon المضمنة في المدونة. يتم تحويل كل هذه الأرباح تقريبًا إلى علف للحيوانات.
للتعليق على المنشورات أو لتقييمها بالنجوم ، يجب عليك ذلك مسجل اوند تذكر يكون. لم يتم تسجيلة بعد؟
قوة الغابة
☘️ يقضي على الجراثيم المسببة للأمراض عن طريق الأكسدة
☘️ يزيل ويستنزف المعادن الثقيلة والسموم البيئية
☘️ يزيد من الأداء ...
"ثاني أكسيد الكلور هو أكثر أنواع البكتيريا القاتلة المعروفة للإنسان فعالية".
تابعنا على Telegram
