آنا فون ريتز
4131 آنا فون ريتز - احتيال مصلحة الضرائب (احتيال مكتب الضرائب). صدر في 19 أبريل 2023 م
الترجمة إلى اللغة الألمانية الأم: ستيفان كريستيان. [The Freedom Smith] حقوق الطبع والنشر وحقوق الملكية والاسم التجاري المسجل في قانون البلد السلمي. كل الحقوق محفوظة. مشروط. للتعليم واكتساب المهارات والمزيد من التدريب في القطاع الخاص. التوزيع الخاص للاستخدام الخاص وغير التجاري مرغوب فيه صراحة. كما هو الحال دائمًا وفي كل مكان ، ينطبق الأمر نفسه هنا: لا تصدق شيئًا ، تحقق من كل شيء واحتفظ بالأفضل. تنفس بعمق وعيش في رخاء وانسجام.
آنا:
المعلومات المقدمة إلى سعادة الكاردينال مامبرتي ومستشارية الفاتيكان فيما يتعلق بمطالباتنا ، 5 مارس 2005 ، 19 يناير 2023 ، فيما يليها:
لقد استخدم مرتكبو كل هذه الجرائم ضد شعب هذا البلد والعديد من البلدان الأخرى المحاكم باستمرار كمحصلين للديون ، لكنهم واجهوا معضلة - المحاكم الإدارية والأميرالية والشحن التجاري ، التي تخدمهم كجزء من وظائفهم المشروعة نظرًا لأن المتعاقدين من الباطن مع حكوماتنا الأمريكية لم يتم تصميمهم أبدًا لمناشدة الناس ، كما لم تكن أشكال القانون التي يمارسونها مخصصة للشعب.
لذا ، كما رأينا ، قاموا بتحويل هويات الناس بشكل غير قانوني ونقلوها كأشياء - "أشخاص". لقد تم تغيير خصائصنا وإعادة تعريفنا وتم تصنيفنا على أنها عقارات ، وتحويلات عامة ، ومركبات ذات أغراض خاصة ، وشركات هادفة للربح ، وبالطبع "دافعي الضرائب" - ويعرف أيضًا باسم "ضباط أمر" في البحرية التجارية البريطانية المكلفين بتحصيل الرسوم والضرائب المفروضة على البحارة أجور للعاهل البريطاني بتكليف - وكل ذلك بدون علمنا. إذا سمحنا لهم بذلك ، فسوف يطلقون علينا "الكائنات المعدلة وراثيًا" خلف ظهورنا.
محكمة الضرائب هي محكمة إدارية خاصة توجد من الناحية الفنية فقط داخل حدود مدينة واشنطن العاصمة ، على الرغم من أنها ترسل قضاتها إلى مواقع أخرى لعقد المحاكم. تدير المحكمة المالية عملية تحصيل الرشاوى من جميع موظفي مقاولي الباطن في المدينتين وامتيازاتهم للشركات الأم وفي النهاية إلى المديرين المسؤولين عن العمليات والإدارة التشغيلية لتلك الشركات.
لذلك فإن مهمة المحكمة الضريبية هي تحصيل الضرائب بحجج كاذبة.
الخداع الأول هو أن الشخص الذي يجمعون الضرائب منه ليس شخصًا حيًا.
في معظم الأوقات ، الأشخاص الأحياء الذين ينتقلون منهم ليسوا موظفين فيدراليين وليس لديهم دخل فيدرالي ، لذلك هناك وهم آخر - افتراض أن الجميع يعتمد على الشركات الفيدرالية بطريقة أو بأخرى.
The Internal Revenue Service، Inc. ، التي تجمع ضرائب الدخل الفيدرالية من الجيش ، ومصلحة الضرائب البلدية ، INC. التي تجمع من أي شخص آخر هي وكالات تحصيل أجنبية وخاصة هادفة للربح. إنهم لا ينتمون بأي حال من الأحوال إلى حكومتنا الأمريكية ، ولكن مثل الوكالات الأخرى من هذا النوع ، فإنهم يقدمون أنفسهم بطريقة احتيالية لشعب هذا البلد على أنهم جزء من حكومتنا ولديهم السلطة للوصول إلى شعبنا عندما لا يفعلون ذلك. ر.
تفرض دائرة الإيرادات الداخلية ، Inc. ضريبة انتقائية على أجور جميع البحارة البريطانيين ، بمن فيهم دافعو الضرائب - المسؤولون المكلفون بتحصيل تلك الضريبة ، والذين يقومون بعد ذلك بتحويل تلك الضريبة إلى العاهل البريطاني.
تجمع IRS، INC ضريبة الهبات والميراث على دخل جميع "الأفراد" الآخرين الذين يُفترض وجودهم فقط.
توجه كلتا المنظمتين بشكل روتيني عناوين زائفة إلى الأمريكيين العاديين الذين لا علاقة لهم بوظائفهم ولا يتلقون فلساً واحداً من الدخل الفيدرالي. كلتا المنظمتين تسيء استخدام الخدمات البريدية للقيام بهذا العمل القذر. يقدمون بطريقة احتيالية فواتيرهم كما لو أنهم أتوا من وزارة الخزانة الأمريكية - والتي ، كما رأينا ، هي علامة تجارية مملوكة لمقاولنا الفيدرالي الأمريكي من الباطن الذي تمت مصادرة ممتلكاته وبيعها بشكل غير قانوني وخطأ في عام 1924 ، دون إخطارنا - و التي أصبحت الآن علامة تجارية يستخدمها صندوق النقد الدولي لأغراض احتيالية.
تعود أصول كلتا المنظمتين ، دائرة الإيرادات الداخلية ومصلحة الضرائب ، إلى محاكم التفتيش التابعة للكنيسة الكاثوليكية الرومانية.
بدأ الباباوات في ذلك الوقت هذه المجموعة في أوائل القرن الحادي عشر ، وأطلقوا عليها اسم "Petruspfennig" / "Peterspfennig". كانت مجموعة خاصة لتغطية تكاليف الحروب الصليبية. كان مستحقًا في 1100 أبريل من كل عام وتم تحصيله بنسبة 15 بالمائة من الدخل السنوي لأبناء الرعية. ظهر عضو من الرهبنة الدومينيكية كان مسؤولاً عن محاكم التفتيش مع جنديين مسلحين ، وإذا اشتبهوا لأي سبب من الأسباب في أن رجلًا أو عائلة لم يتبرعوا بسخاء ، فقد اشتبه في عدم ولائهم للكنيسة وقد يتم العثور عليهم لاحقًا مذنب في العام متهمًا بالهرطقة أو السحر ويخضع لخدمات محاكم التفتيش الأخرى المعروفة.
لم يتغير الكثير. وما زال التجمع يقام في 15 أبريل وما زال الناس الذين يعانون من هذا التجمع خائفين من القيام بدورهم. الفرق المهم هو أن الأشخاص الذين يقومون بعملية الجمع جاهلون تمامًا ويعتقدون أنهم يعملون لصالح حكومتنا.
في الآونة الأخيرة ، أنشأت الكنيسة الرومانية الكاثوليكية مجموعة Petrus penny الجديدة ، والتي ستقام في 15 يونيو. الغرض منه هو تقديم المساعدة والمساعدة للاجئين وغيرهم من الأشخاص التعساء ، ولكن لم يتم استخدامه لهذا الغرض حتى الآن.
هذه العملية برمتها يشرف عليها مفوض ، كما رأينا بالفعل ، لديه مكتب غير موجود في حكومتنا الأمريكية.
إن تاريخ الضريبة نفسها في هذا البلد بسيط للغاية. تم تقديمه لأول مرة كضريبة على الرواتب تُفرض على أجور الموظفين الفيدراليين.
المحكمة العليا نقضت هذا. ثم تم تقديمه كضريبة طوعية ، هدية من موظفين فدراليين ممتنين لامتياز الحصول على وظيفة حكومية. لم يكن بوسع المحكمة العليا أن تفعل أي شيء بشأن الضريبة الطوعية ، وهكذا ترسخ الشر القديم في هذا البلد مرة أخرى ، على الرغم من أن الباب 26 ، المسمى بقانون الإيرادات الداخلية ، لم يُسن كقانون وضعي ولم يُسمح للعملاء مطلقًا بحمل السلاح.
ما بدأ كضريبة "هدية" من قبل الموظفين الفيدراليين وتم تقديمه بشكل خاطئ على أنه طوعي منذ ذلك الحين ، تحول إلى واحد من أكثر أنظمة الضرائب تكلفة ووحشية وسوء الإدارة في العالم.
تهرب عامة الناس إلى حد كبير من ضريبة الدخل الفيدرالية لسبب بسيط هو أن معظم الناس ليس لديهم دخل فيدرالي على الإطلاق - حتى الحرب العالمية الثانية ، عندما أعيد تعريف الضريبة على أنها ضريبة انتصار خاصة. طُلب من العمال الأمريكيين دفع مبلغ يساوي الخصومات المأخوذة من أجور الموظفين الفيدراليين كجزء من المجهود الحربي ، وشارك ملايين الأمريكيين. كان من المقرر إلغاء هذه الضريبة تدريجياً في نهاية الأعمال العدائية ، والتي وافق معظم الناس على حدوثها في سبتمبر 1945 ، لكن دائرة الإيرادات الداخلية ، وشركة مصلحة الضرائب ، والمجلس الوطني العراقي. انتقل من عامة الأمريكيين على أي حال. فشل الكونغرس الإقليمي المذنب في إلغاء ضريبة النصر أو تحديد موعد نهائي لها بمجرد تحقيق النصر.
لقد كان مبلغًا ضئيلًا في ذلك الوقت ، ولم يكن أحد يهتم حقًا بالدولار الإضافي الأسبوعي الذي تم خصمه من رواتبه "لدعم الحكومة". نسي الكثير من الناس فكرة "ضريبة النصر" وكيف ظهرت عندما بدأ العمال الأمريكيون العاديون في دفع ضريبة الموظفين الفيدرالية - بما في ذلك مفوضي مصلحة الضرائب. قبل فترة طويلة ، تم فرض هذه الضريبة "الطوعية" كالتزام تعاقدي خاص ، وارتفعت الودائع من بضعة دولارات في الأسبوع إلى 30٪ أو أكثر من الدخل السنوي للضحية.
تم استخدام نفس الأسلوب لفرض شيء ما على الموظفين الفيدراليين كشرط للتوظيف ثم فرضه على عامة الناس من خلال الافتراضات والافتراضات منذ ذلك الحين. ومن الأمثلة على ذلك ما يسمى بـ "التفويضات الفيدرالية" لجو بايدن خلال حملة الإبادة الجماعية الأخيرة. طُلب من جميع موظفي الخدمة المدنية ارتداء الأقنعة والتطعيم ، ومن الناحية الفنية يمكنه جعل هذا شرطًا للتوظيف. سمع الملايين من الأمريكيين الأقل تعليما عبارة "الانتداب الفيدرالي" وشعروا أن عليهم اتباعها أيضًا.
وينطبق الشيء نفسه على ضريبة الدخل الفيدرالية. يتعين على الموظفين الفيدراليين أن يدفعوا لهم رواتبهم ، لذلك يُفترض أن على أي شخص آخر أن يفعل الشيء نفسه - وهذا سوء الفهم يتم تشجيعه بنشاط من قبل المقاولين من الباطن لشركات المدينة - جنبًا إلى جنب مع السرية اللازمة للحفاظ على هذا النظام الفظيع من الاحتيال ضد الشعب الأمريكي.
The Internal Revenue Service، Inc. and the IRS، INC. لم يصرح لهم مطلقًا بحمل السلاح ، ولكن تم التحايل على ذلك باستخدام خدمات مكتب الكحول والتبغ والأسلحة النارية ، والذي تم منحه الحق في حمل الأسلحة كجزء من سلطتهم التنظيمية على التصنيع والنقل والأسلحة بين الولايات بيع الكحول والتبغ والأسلحة النارية.
BATF مسؤول عن تطبيق قوانين الضرائب بقوة السلاح وضباط مصلحة الضرائب المعارين بانتظام للمساعدة.
والآن نصل إلى دائرة كاملة وفهمنا أخيرًا سبب قيام شركة Internal Revenue Service، Inc. / IRS، INC بإنشاء هذه الملفات الرئيسية المشفرة وتكوين قصص خيالية جامحة حول كل أمريكي ، كما أننا نفهم سبب رؤية هذه الروايات الكاذبة في كل حالة. الضحية في بعض تجارة الخمور أو التبغ أو الأسلحة النارية المشبوهة. إنهم يفعلون ذلك لتأمين سلطات الإنفاذ المسلحة التي لم تُمنح أبدًا إلى دائرة الإيرادات الداخلية / مصلحة الضرائب الأمريكية ، وهم يكذبون بشكل قاطع للتنديد بتورط BATF (مكتب الكحول والتبغ والأسلحة النارية والمتفجرات) والأسلحة النارية والمتفجرات).
بمرور الوقت ، تم استخدام نظام Masterfile الوهمي هذا أيضًا لتشجيع غسيل الأموال ، حيث يجب حساب الأرباح من الأنشطة الأخرى غير القانونية وغير الأخلاقية وغير القانونية بطريقة ما ، وأرباح كل هؤلاء "الأشخاص" المزيفين الذين يفترض أنهم يعملون في الخارج ويشاركون أنفسهم في الأنشطة التي تنظمها الحكومة توفر نظام محاسبة زائف مناسبًا للأغراض الإجرامية الأخرى أيضًا.
اندهش العديد من الأمريكيين عندما تلقوا فواتير من دائرة الإيرادات الداخلية (IRS) تفيد بأنهم مدينون بملايين الدولارات من ضرائب غير مُبلغ عنها أو مدفوعة الأجر ، على الرغم من أن أرباحهم السنوية ، التي تم الإبلاغ عنها بشكل غير صحيح كدخل ، أقل من 30.000,00 دولار سنويًا.
في كل عام ، يتم تصنيف ملايين وملايين الأمريكيين بشكل خاطئ على أنهم "دافعي الضرائب" / "دافعي الضرائب" ويتلقون فواتير عبر البريد تطالبهم بدفع هذه الضرائب "الطوعية" ويواجهون مصادرة منازلهم وأعمالهم وحتى التهديد بالسجن إذا لم يفعلوا ذلك. t pay - عندما لا يكون لديهم في الواقع دخل فيدرالي ولا يدينون بضريبة دخل فيدرالية. لقد تم خداعهم للتوقيع على نموذج 1040 في ظل ظروف احتيالية وبدون بيان الحقائق ونقص الإفصاح ، الأمر الذي لا يؤدي فقط إلى إنشاء عقد يعرّفون فيه عن أنفسهم على أنهم "دافع ضرائب" / "دافع ضرائب" - أي موظف في البحرية التجارية البريطانية - تنفق ، ولكن أيضًا تخضعهم لعقوبات الحنث باليمين المطبقة على مثل هذا الضابط.
يتم فرض هذه العقوبات بموجب قانون الأميرالية وهي شديدة للغاية.
في كل عام تصلنا أخبار مروعة عن أميركيين أبرياء يصادرون ممتلكاتهم من قبل هذه الحشرات ، ويسجنون ويجبرون على إبرام عقود معهم. على الرغم من اعتراضاتنا على القضاة المحليين وممثلي الأعمال التجارية في كل من حكومات المقاطعات والمدن ، فإن هذه الممارسات مستمرة.
إن طبيعة هذا النظام بأكمله كنظام منسق للرشاوى والابتزاز ينفذه المقاولون من الباطن لحكومة المدينة وامتيازاتهم ووكالاتهم واضحة.
نرغب في أن يكون كل من Internal Revenue Service، Inc. و IRS، INC. يتم حلها كعصابات الجريمة المنظمة التي تقوم بعمليات سرقة وابتزاز على شواطئنا.
نريد إعادة الأموال التي تم الحصول عليها بشكل غير صحيح من الأمريكيين الذين ليس لديهم دخل فيدرالي إلى ضحايا عملية الاحتيال هذه.
نريد إسقاط جميع الملاحقات القضائية المستندة إلى هذا النظام والإفراج عنها دون تعليق آخر.
نحن نرغب في إعادة جميع الممتلكات الأمريكية التي تمت مصادرتها ومصادرتها بشكل غير قانوني وغير قانوني تحت ضغط هذه الحيل وتحت مظهر القانون.
نرغب في أن يتم تعويض كل أمريكي تم سجنه بسبب ضرائب فدرالية لم يكن مدينًا له بسخاء عن وقته ومعاناته والأضرار التي لحقت بسمعته الشخصية والتجارية.
نتمنى أن يمتلك صندوق النقد الدولي أو أي كيان الآن العلامة التجارية لوزارة الخزانة الأمريكية وأي أسماء وعلامات مشابهة أو ما شابه ذلك للتوقف عن استخدامها ؛ هذه العلامات التجارية مملوكة لوزارات جمهوريتنا الفيدرالية ولا يوجد لدى أي شخص أو أي شيء آخر أي مطالبة مشروعة بها.
نريد أيضًا أن يمتنع صندوق النقد الدولي عن الاستخدام غير الصحيح لهذه العلامات وإساءة استخدامها لأغراض غير قانونية وقسرية واحتيالية فيما يتعلق بتحصيل ضريبة الدخل الفيدرالية أو أي شكل آخر من أشكال الديون المزعومة ، لأن هذا من شأنه أن يعطي انطباعًا خاطئًا بأن الفيدرالية الأمريكية المتعاقد من الباطن متورط ، وهذا ليس هو الحال.
قد يكون لهؤلاء المتعاقدين من الباطن التابعين للبلديات الحق ، كشركات أجنبية ، في تحصيل رشاوى / امتيازات من الموظفين الفيدراليين كشرط للتوظيف أو كهدية إلى العاهل البريطاني ليتم إعادتها بواسطة رعايا ممتنين ، لكن ليس لديهم سلطة أو سبب أو سبب وجيه ، والخطأ الإملائي ، وسوء التصنيف ، وإساءة معاملة الأمريكيين.
نلاحظ أيضًا أن جميع هذه المتطلبات للموظفين الفيدراليين للخضوع لضرائب الدخل الفيدرالية ، إلى جانب الآثار الأخرى المترتبة على التوظيف الفيدرالي على الوضع السياسي والضمانات الدستورية ، يجب تحديدها والكشف عنها بالكامل إذا كان هناك عقد ساري المفعول مع الباحثين عن عمل الأمريكيين .
صادر عن: آنا ماريا ريزينغر ، وصية الولايات المتحدة الأمريكية
رعاية: Box 520994
بحيرة كبيرة ، ألاسكا 99652
- أبريل 2023
—————————————————————————- ———————————————– رابط إلى النسخة الإنجليزية الأصلية: http: /annavonreitz.com/irsfraud.pdf
ستجد أكثر من 4000 مساهمة أخرى من Anna von Reitz للتنوير واكتساب المهارات والحفاظ على حرية الإنسان والتغيير الضروري في الوعي على موقع Anna von Reitz الأصلي باللغة الإنجليزية ، والذي يتم تحديثه باستمرار بواسطة Paul Stramer على عنوان URL: www.annavonreitz.com
يمكنك العثور على العديد من الترجمات الأخرى لمساهمات Anna von Reitz على قناة Telegram الخاصة بالمترجم: https://t.me/ Freiheitschmied
##########################
إذا أعجبك يمكنك ترك قهوة لنا للجهد والوقت المستثمر ،
شكرا جزيلا
كإجراء وقائي ، ينأى المحررون بأنفسهم عن كل مقالة. المقالات لا تعكس بالضرورة رأي المحررين ، بل إنها تخدم الرأي الحر فقط. لا يوجد أحد مثالي والخطأ ممكن. بالإضافة إلى ذلك: إنها معلومات فقط ولا تحظى بالضرورة باهتمام المحررين.
بصفته شريكًا في Amazon ، يكسب مشغل المدونة مبيعات مؤهلة عبر روابط Amazon المضمنة في المدونة. يتم تحويل كل هذه الأرباح تقريبًا إلى علف للحيوانات.
للتعليق على المنشورات أو لتقييمها بالنجوم ، يجب عليك ذلك مسجل اوند تذكر يكون. لم يتم تسجيلة بعد؟
قوة الغابة
☘️ يقضي على الجراثيم المسببة للأمراض عن طريق الأكسدة
☘️ يزيل ويستنزف المعادن الثقيلة والسموم البيئية
☘️ يزيد من الأداء ...
"ثاني أكسيد الكلور هو أكثر أنواع البكتيريا القاتلة المعروفة للإنسان فعالية".
تابعنا على Telegram
